اعلان
تم تحويل المنتدى الى المنتدى الجديد www.mo7ha.comاكتشاف الجين المتسبب فى الإصابة بحب الشباب
صفحة 1 من اصل 1
اكتشاف الجين المتسبب فى الإصابة بحب الشباب
أشارت دراسة دانماركية
أن الإفراط فى تناول المشروبات الكحولية يؤدى إلى زيادة احتمالات الإصابة
بسرطان الثدى وخاصة لدى النساء اللواتى لم يتجاوزن سن اليأس، بالمقابل
أشارت الدراسة الدانماركية أن تناول الكحول باعتدال لا يؤثر تقريبا فى
زيادة احتمالات النساء بالإصابة بسرطان الثدى، كما تبين أنه ليس هناك
اختلاف فى النتائج باختلاف نوع الكحول حيث أن المشكلة فى الإيثانول
الموجود فى هذه المشروبات مهما اختلف نوعها.
شملت الدراسة 13 ألف امرأة تتراوح أعمارهن بين 21 و 91 وتم تصنيف الشرب
الكثيف عند النساء اللواتى يتناولن أكثر من 27 كأس من المشروبات الكحولية
فى الأسبوع، ومن جانب آخر، وجد الباحثون في الفرع الطبى لجامعة تكساس
الأمريكية، أن الأشخاص الذين يشربون الكحول على الشواطئ يصابون بحروق
شمسية أخطر وأشد من الذين لا يشربون ويحتاجون أيضا إلى تناول مسكنات بنسبة
أكبر.
ولاحظ العلماء أن المساحة السطحية من الجسم المصابة بالحروق تكون أكبر عند
من يشربون الكحول ويتعرضون أيضا لخطر الإصابة بالبثور بالرغم من عدم
قضائهم فترات طويلة فى الشمس.
وأرجع الخبراء ذلك، إلى أن الكحول قد يضعف الإحساس الفورى بحرق الشمس،
وبالتالى لا يتخذ الفرد السلوكيات والإجراءات الوقائية المناسبة لتقليل
تعرضه لضوء الشمس وأشعته فوق البنفسجية ومنع تلف الجلد الناتج عنه.
وأظهر بحث آخر ارتفاع عدد الوفيات بالتهاب الكبد ببريطانيا فى السنوات السبع الماضية بسبب الإفراط فى تناول المشروبات الكحولية.
وأوضح البحث أن الرجال الذين ينحدرون من أصول آسيوية يأتون فى صدارة قائمة
الوفيات مشيرا إلى أن عدد الأشخاص الذين لقوا حتفهم بسبب مرض التهاب الكبد
تضاعف من ستة أشخاص من بين 100000 شخص فى عام 1993 إلى 12.7 شخص من بين
100000 شخص فى عام 2000.
وبين البحث أن هناك زيادة مطردة فى عدد الأشخاص المصابين بمرض التهاب
الكبد بسبب إفراطهم فى تناول المشروبات الكحولية، وذكر أنه فى عام 1993
كانت هناك ثلاث حالات أما فى عام 2000 فقد ازدادت إلى ثمانى حالات.
ودعا البحث الجهات المختصة إلى القيام بحملة توعية توضح للمواطنين الأضرار الناتجة عن الإفراط فى تناول المشروبات الكحولية.
وفى دراسة أجريت فى جامعة ولاية واشنطن الأميركية ثبت أنه ربما يكون هناك
علاقة ما بين الشرب وسرعة نمو الإصابة بالسرطان، فقد أعطيت فئة من الفئران
مصابة بأورام سرطانية سعرات حرارية مشتقة من الكحول، ووجد العلماء أن
الفئران التي أعطيت الكحول فقدت دهون جسمها وماتت نسبة كبيرة منها بالقياس
إلى الفئران التى لم تعط أغذية تحتوى على الكحول.
وقال البروفيسور جارى ميدوز الأستاذ فى جامعة واشنطن: "إن الكحول يسبب
خسارة دهون الجسم فى الفئران المصابة بأورام، وكان هذا السبب فى موت كثير
من هذه الفئران".
وقال: "ويمكن أن يكون هذا على جانب كبير من الأهمية لأن مرضى السرطان
يخسرون كثيرا من الوزن عند نهاية حياتهم حتى وإن واصلوا تناول نفس الكميات
من الطعام".
أن الإفراط فى تناول المشروبات الكحولية يؤدى إلى زيادة احتمالات الإصابة
بسرطان الثدى وخاصة لدى النساء اللواتى لم يتجاوزن سن اليأس، بالمقابل
أشارت الدراسة الدانماركية أن تناول الكحول باعتدال لا يؤثر تقريبا فى
زيادة احتمالات النساء بالإصابة بسرطان الثدى، كما تبين أنه ليس هناك
اختلاف فى النتائج باختلاف نوع الكحول حيث أن المشكلة فى الإيثانول
الموجود فى هذه المشروبات مهما اختلف نوعها.
شملت الدراسة 13 ألف امرأة تتراوح أعمارهن بين 21 و 91 وتم تصنيف الشرب
الكثيف عند النساء اللواتى يتناولن أكثر من 27 كأس من المشروبات الكحولية
فى الأسبوع، ومن جانب آخر، وجد الباحثون في الفرع الطبى لجامعة تكساس
الأمريكية، أن الأشخاص الذين يشربون الكحول على الشواطئ يصابون بحروق
شمسية أخطر وأشد من الذين لا يشربون ويحتاجون أيضا إلى تناول مسكنات بنسبة
أكبر.
ولاحظ العلماء أن المساحة السطحية من الجسم المصابة بالحروق تكون أكبر عند
من يشربون الكحول ويتعرضون أيضا لخطر الإصابة بالبثور بالرغم من عدم
قضائهم فترات طويلة فى الشمس.
وأرجع الخبراء ذلك، إلى أن الكحول قد يضعف الإحساس الفورى بحرق الشمس،
وبالتالى لا يتخذ الفرد السلوكيات والإجراءات الوقائية المناسبة لتقليل
تعرضه لضوء الشمس وأشعته فوق البنفسجية ومنع تلف الجلد الناتج عنه.
وأظهر بحث آخر ارتفاع عدد الوفيات بالتهاب الكبد ببريطانيا فى السنوات السبع الماضية بسبب الإفراط فى تناول المشروبات الكحولية.
وأوضح البحث أن الرجال الذين ينحدرون من أصول آسيوية يأتون فى صدارة قائمة
الوفيات مشيرا إلى أن عدد الأشخاص الذين لقوا حتفهم بسبب مرض التهاب الكبد
تضاعف من ستة أشخاص من بين 100000 شخص فى عام 1993 إلى 12.7 شخص من بين
100000 شخص فى عام 2000.
وبين البحث أن هناك زيادة مطردة فى عدد الأشخاص المصابين بمرض التهاب
الكبد بسبب إفراطهم فى تناول المشروبات الكحولية، وذكر أنه فى عام 1993
كانت هناك ثلاث حالات أما فى عام 2000 فقد ازدادت إلى ثمانى حالات.
ودعا البحث الجهات المختصة إلى القيام بحملة توعية توضح للمواطنين الأضرار الناتجة عن الإفراط فى تناول المشروبات الكحولية.
وفى دراسة أجريت فى جامعة ولاية واشنطن الأميركية ثبت أنه ربما يكون هناك
علاقة ما بين الشرب وسرعة نمو الإصابة بالسرطان، فقد أعطيت فئة من الفئران
مصابة بأورام سرطانية سعرات حرارية مشتقة من الكحول، ووجد العلماء أن
الفئران التي أعطيت الكحول فقدت دهون جسمها وماتت نسبة كبيرة منها بالقياس
إلى الفئران التى لم تعط أغذية تحتوى على الكحول.
وقال البروفيسور جارى ميدوز الأستاذ فى جامعة واشنطن: "إن الكحول يسبب
خسارة دهون الجسم فى الفئران المصابة بأورام، وكان هذا السبب فى موت كثير
من هذه الفئران".
وقال: "ويمكن أن يكون هذا على جانب كبير من الأهمية لأن مرضى السرطان
يخسرون كثيرا من الوزن عند نهاية حياتهم حتى وإن واصلوا تناول نفس الكميات
من الطعام".
ashraf bebo love- المدير العام
-
عدد الرسائل : 108
العمر : 29
نقاط : 109001
تاريخ التسجيل : 23/10/2008
بطاقة الشخصية
ملاحظة:
(0/0)
مواضيع مماثلة
» اكتشاف الجين المتسبب فى الإصابة بحب الشباب
» ارتفاع نسبة الإصابة بالصداع النصفى بين المراهقين
» ارتفاع نسبة الإصابة بالصداع النصفى بين المراهقين
» الإصابة تهدد مهاجم تشيلسي الإيفواري دروجبا بالابتعاد طويل عن الملاعب
» تحقيقات أخبار الشباب
» ارتفاع نسبة الإصابة بالصداع النصفى بين المراهقين
» ارتفاع نسبة الإصابة بالصداع النصفى بين المراهقين
» الإصابة تهدد مهاجم تشيلسي الإيفواري دروجبا بالابتعاد طويل عن الملاعب
» تحقيقات أخبار الشباب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى